وصفت مصادر سياسية الحركة التي قام بها رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" النائب ​وليد جنبلاط​ في ذكرى اغتيال والده بـ"الناجحة"، لافتة الى ان "تمكنه من تأمين حشد غير مسبوق كما ان عدم تطرقه في كلمته للملفات الداخلية على رأسها قانون الانتخاب ساهم ببعث الرسائل الى المعنيين بشكل أعمق واكثر حزما".