اكد وزير الثقافة السابق ​روني عريجي​، ان "التحالفات الانتخابية التي سيجريها تيار المردة ستكون بحسب الدوائر والتقسيمات الجديدة"، لافتا الى "العلاقة الجيدة التي تجمع المرده مع تيار المستقبل، في حين ان العلاقة مع النائب بطرس حرب هي اكثر من جيدة، وكذلك الأمر مع حزب الكتائب"، داعيا "الى الانتظار لمعرفة كيف سترتجم التحالفات".

ورأى عريجي في حديث إذاعي، ان "القانون كان بحاجة لضوابط اكثر من ناحية الاصلاحات، مثل الكوتا النسائية، الذي سيطلق المسار الذي يسمح لهم للترشح ولكن عليهم اليوم ان يترشحوا ونحن مع خفض سن الاقتراع"، مشيرا الى ان "المعطى الديموغرافي هو امر واقع، وما حصل سيؤجل المشكلة ولن يحلها"، واعتبر ان "ما حصل امام البرلمان من عنف تجاه المتظاهرين غير مبرر وكان يجب ظبط النفس ولننتظر نتيجة التحقيق لنرى من المسؤول عن الذي حصل".