نفت وزارة الأمن العام في ​الصين​، "مسؤوليّتها عن هجمات إلكترونية قيل إنّها وقعت في ​الولايات المتحدة الأميركية​، بزعم أنّها تستهدف قوون قوي، الّذي وجّه اتهامات بالفساد لمسؤولين كبار في الحزب الشيوعي وطلب اللجوء السياسي للولايات المتحدة".

ولفتت في بيان، إلى أنّ "تحقيقا لم يتوصّل إلى أي دليل على تورّط ​الحكومة الصينية​ في الهجمات الإلكترونية المزعومة"، مشيرةً إلى أنّ "الصين منحت ​الحكومة الأميركية​ أيضاً دليلاً على أنّ قوون قوي زيّف وثائق استخدمت لدعم مزاعمه"، منوّهةً إلى أنّ "بكين ستقدّم طلباً رسميّاً للسلطات الأميركية للتحقيق في الأمر".