اعتبرت هيئة قدامى ومؤسسي وقادة القوات اللبنانية، في بيان لها، أن "خروج الفلسطينيين من المخيمات يستدعي وضع حد نهائي له بعد عمليات الشغب في احياء لبنانية، والتعرض لقوى الامن وللممتلكات الخاصة والعامة، الحاصل اليوم والذي يذكر بالاحداث التي وقعت عام 1975"، مذكرة بأن "طريق القدس لا تمّر في ​جونية​".

وأشار إلى أن "لبنان دفع من امنه واستقراره وشهدائه الكثير نتيجة الوجود الفلسطيني في لبنان، وقد أن اوان توزيعهم على الدول العربية وسواها، بانتظار الحلول لقضيتهم".

ودعت الحكومة "لايجاد حل سريع لقضية ​النازحين السوريين​، كما ​اللاجئين الفلسطينيين​ لحفظ امن لبنان واستقراره، وتفادياً لاستعمالهم وقوداً لاي فتنة يحضر لها".