علمت "​النشرة​" من مصادر طرابلسية أن الشارع الطرابلسي مصاب بالإحباط، وانه أصبح مؤمنا بأن تحركه وتظاهره واعتصامه لن يغيّروا من الواقع شيئا، خصوصا وأن الشارع تحرك سابقا لأجل مطالب داخلية محلية ولم ينجح بتغيير الواقع، مشيرة الى أن هذا الاحباط أدى لعدم خروج الطرابلسيين في تظاهرات مؤيدة للقدس عاصمة ل​فلسطين​.