افاد مصدر أمني جزائري الى إن "الجماعة إلارهابية المنتمية لـ "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، والتي قتلت الليلة قبل الماضية 14 عسكريا، وجرحت عددا كبيرا منهم في شرق العاصمة، كانوا عائدين من مهمة مرتبطة بانتخابات الرئاسة التي جرت الخميس الماضي".

واشار المصدر في حديث لصحيفة "الشرق الأوسط" الى أن "مصالح الأمن تقدر عدد الإرهابيين الذين هاجموا موكب الجيش بنحو 20، أغلبهم التحقوا بالعمل المسلح منذ سنين طويلة"، موضحا أنهم "استغلوا الظرف غير العادي الذي تعيشه الجزائر، والمتمثل في تنظيم انتخابات رئاسية".