يُقال أنّ أكثر من رئيس أسبق يلومون حلفاءهم الذين يقللون من زياراتهم إليهم، في حين أنّ رئيسًا سابقًا آخر تزدحم رزنامته بالمواعيد واللقاءات مع حلفائه المحليين واقليميين وكأنه يزال في منصبه ويمارس مهامه كالمعتاد.