أشار مدير "المرصد السوري لحقوق الانسان" رامي عبد الرحمن الى أن "القوات الحكومية تحاول استعادة السيطرة على خطوط التماس بين المناطق الخاضعة لسيطرتها، والمناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة، وذلك بهدف إبعاد القرى المؤيدة للنظام عن أي خرق محتمل، وسط تصعيد عسكري تتخذه المعارضة في مناطق شمال سوريا المحاذية لمحافظة اللاذقية وتحديدا في ريفي حماه وإدلب".