دان ​لقاء الجمعيات والشخصيات الإسلامية​ في لبنان الإعتداءات على الجيش اللبناني، داعياً لملاحقة بؤر الإجرام والتطرف والإلتفاف حول المؤسسة العسكرية التي تقدم الشهيد تلو الشهيد دفاعاً عن لبنان وحفاظاً على صيغة العيش بين أبنائه.

وأشاد اللقاء في بيان بعد اجتماعه الدولي، بالمواقف الوطنية التي صدرت من عائلة الشهيد محمد حمية ومن قيادات البقاع التي دفنت الفتنة في مهدها، داعياً لتحصين الوحدة الوطنية والتعالي عن الجراح حرصاً على الأمن والإستقرار في البلاد.

وطالب بـ"تقديم الدعم للجيش والقوى الأمنية في معركته ضد المجموعات الإجرامية والتي تتخذ من الإسلام ستاراً لها والدين الإسلامي الحنيف بريء منهم".