أشارت مصادر قناة "الجديد" الى أن "بقايا "فتح الاسلام" و"جند الشام" هم من كتبوا البيان الذي يقضي بقتل امام مسجد القدس في صيدا الشيخ ​ماهر حمود​، وبدأ تحديد الجهة المسؤولة والعمل لملاحقتهم".