علمت "الأخبار" أنه بات هناك خطّان للتفاوض بين الدولة وخاطفي العسكريين الرهائن أحدهما يقوده المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، وآخر يتولاه وزير الصحة ​وائل أبو فاعور​.

وأفادت المعلومات أن الأخير اضطر، في إحدى مراحل المفاوضات، إلى الانتقال إلى عرسال حيث التقى شخصيات تتواصل مع الخاطفين، علماً بأن أبو فاعور يتواصل مع الشيخ مصطفى الحجيري أبو طاقية.