اعتبرت مصادر معنية أنّ المشاكل التي شهدتها اجتماعات الهيئة العامة للائتلاف السوري في اسطنبول ترتقي لحد "الفضائح" باعتبار أنّه وعند كل استحقاق يتبين مدى الانقسامات الحادة التي تعيش بكنفها قوى المعارضة السورية. وقالت المصادر: "الخلاف على موضوعي المجلس العسكري والحكومة الجديدة ليس إلا تجليًا للصراع السعودي – القطري".