اكتشف رجل روماني بالصدفة صورة ابنته لوريندانا تشيفو على مجلة "Playboy" الاباحية، فلم يتمالك نفسه بسبب الغضب الذي انتابه.

وفي بادئ الأمر عبر الرجل عن غضبه بمحاولة عزل ابنته عن محيطها، لكنه فشل في ذلك، فكف عن التواصل معها، لا سيما أنها تركت منزل والدها لتعيش حياتها الخاصة، ثم ابتعد الرجل عن كل أقربائه لشعوره بالخجل الشديد بسبب هذه الواقعة.

بعد مضي عدة أشهر على طرح عدد المجلة الذي أدى إلى غضب والدها، قررت الشابة أنه قد آن الأوان لكي تعود المياه إلى مجاريها، فرجعت إلى المنزل أملا بأن تنجح بمصالحة والدها، لكنها بدلا من ذلك عثرت عليه ميتا، بعد أن شنق نفسه.