ألقت طفلة روسية بنفسها من نافذة غرفتها على الطابق الـ 14، لتلقى حتفها على الفور، وذلك بعد قيام والديها بتعنيفها بشدة بسبب تصفحها مواقع إباحية على الإنترنت.

وبعد وفاتها، قام والدا الطفلة بمعاينة هاتفها، فعثرا على رسائل نصية كثيرة ذات محتوى مخل بالآداب، استقبلتها طفلتهما من أصدقائها.

ومن المرجح أن يؤدي انتحار هذه الطفلة إلى رفع قضية ضد والديها، بتهمة "الدفع إلى ​الانتحار​".