ذكرت صحيفة "الاندبندنت أون صنداي" أن "مدارس اليمن أغلقت أبوابها مع احتدام الصراع، ومن ثم "ترك الأطفال كتبهم وحملوا الكلاشنكوف بدلا منها".

ونقلت الصحيفة عن جمال الشامي، رئيس منظمة "المدرسة الديمقراطية" غير الحكومية في اليمن المعنية بحقوق الأطفال، قوله إن "المسؤولية لا تقتصر على الحكومة، بل تقع على عاتق الحوثيين وميلشيات الحراك الجنوبي الذين يشجعون الأطفال على حمل السلاح".

وتقول الإندبندنت أون صنداي إن "مليون طفل في اليمن لا يمكنهم حاليا الذهاب إلى المدارس منذ بدء التدخل العسكري بقيادة السعودية".