أوضحت مصادر مطلعة أن ملف العسكريين المختطفين بات مرتبطا أكثر من اي وقت مضى بالمنحى الذي ستتخذه الأمور في عرسال وجرودها، لافتة الى ان "ورقة العسكريين وضعت على الطاولة لاستخدامها بعملية التفاوض الحاصلة لتفادي شن الجيش اللبناني عملية واسعة تستهدف المجموعات المتمركزة على الحدود".