اوضحت مصادر "النهار" ان "الظروف الموضوعية التي املت السير بتكليف الرئيس تمام سلام ثم المشاركة في حكومة لا يملك "حزب الله" وحلفاؤه الثلث زائد واحد فيها قد انتفى مبرر استمرارها، علماً ان الحزب مطمئن الى السكينة التي وفرتها الحكومة لاكثر من عام وتخليها عن ادبيات سابقة كانت تحمل الحزب وزر تداعيات مشاركته في القتال في سوريا".