اتهمت مصادر في المعارضة السورية بعض الفصائل والناشطين "الذين يدّعون العلمانيّة بالتغطية على جرائم واقترافات "جبهة النصرة" وآخرها اختطاف عدد من عناصر "الجيش السوري الحر" الذين شاركوا في برنامج التدريب الأميركي"، لافتة الى أن "هؤلاء إسلاميّون ومنحازون للتنظيمات المتطرفة الا أنّهم يرفضون اعلان ذلك".