نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر دبلوماسية، اشارتها الى أن "​البابا فرنسيس​ وخلال لقائه الرئيس الاميركي ​باراك أوباما​، ركز على وضع المسيحيين في سوريا ولبنان"، كاشفة أنه "منذ بضعة أسابيع، زار وفدٌ من متخصّصين في الإدارة الفاتيكانية لبنان بعيداً عن الأضواء والتقى مسؤولين سياسيين محدّدين، إضافةً إلى مسؤولين عسكريين وأمنيّين، وفي طليعتهم المدير العام للأمن العام اللواء ​عباس ابراهيم​".

ولفتت المصادر الى أن "الوفد ركز على على إبعاد المسيحيين عن الصراع المرعب الذي يزلزل الشرق الأوسط، وقدّر عالياً الجهود التي مارسَها اللواء ابراهيم في قضية فكّ احتجاز راهبات معلولا".