سربت مصادر عسكرية لصحيفة "النهار" الكويتية ان كثيرين من بين عمداء ​الجيش اللبناني​ بدأوا يعدون العدة لشن حملة اعتراض ضد السياسيين بسبب امعانهم في ضرب هيبة المؤسسة العسكرية وتغليبهم الاعتبارات السياسية والطائفية الضيقة على المصلحة العليا للجيش، التي يفترض ألا تعلو فوقها مصلحة، كونها الضامن الوحيد والأساس لوحدة البلد وأمنه واستقراره.