يمضي الاقتصاد اللبناني باتجاه بداية العام 2015 على ما بدأهُ في بداية العام، لناحية الأداء البطيء والمتردد، وكل ذلك طبعاً -كما بات معروفاً- بسبب الأزمة السياسية المفتوحة التي يشهدها لبنان منذ نحو العام ونصف العام، وكذلك بسبب تداعيات الوضع السوري على لبنان.

وبحسب المؤسسات المالية الدولية والمحلية فإن نسبة النمو للاقتصاد اللبناني في 2015 باتت محسومة بـ 0% ، كما أن المثلث الذهبي للاقتصاد اللبناني المتمثل بالاستثمارات والسياحة والعقار ضُرب بشكل مؤثر ، وهو بحاجة الى عناية فائقة في العام 2016 كي يستعيد دوره الطبيعي بعملية تراكم النمو لمصلحة الاقتصاد.

لقراءة الموضوع كاملااضغط هنا.