اكد عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب اميل رحمة انه "عند استهداف الضاحية يستهدف المسيحيين وعند استهداف القاع يستهدف الشيعة والسنة ومن المعيب التحدث بغير ذلك".

وفي حديث تلفزيوني، دعا الى ضرورة الانتهاء من الجرود بنتيجة تفاهم بين الجيشين اللبناني والسوري، معتبرا ان ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة هي التي انقذتنا في الواقع، واي مسار سياسي لا يستوي الى هذه المعادلة اخاف منها.

ورأى انه لا يجوز النكد السياسي في امور مصيرية، لافتا الى ان الاجهزة الامنية ناجحة جدا من ناحية وضع اليد على الامور من منابعها.

ولفت الى ان لا مشكل لدى حزب الله مع شخص رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بل مع الخطاب المتطرف الذي ينتهجه، معتبرا انه يخطىء من يعتبر بان السوريين لم يعد لديهم رأي في لبنان.