اعتبرت مصادر معنية ان حركة الأكراد الاخيرة باعلان انسحابهم من منبج بعد المطالبات التركية بذلك والموقف الاخير الذي أعلنه نائب الرئيس الاميركي ​جو بايدن​ من أنقرة، تؤكد ان لا نية لدى ​الاكراد​ للانقلاب على "أمهم الحنون الولايات المتحدة الاميركية التي كانت ولا تزال تتعاطى معهم كذراعها العسكري الوحيد داخل الاراضي السورية".