أعربت مصادر صحيفة "الأنباء" عن "عدم اعتقادها بأن تهديد "​سرايا التوحيد​" يستهدف رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط لأن جنبلاط اعتاد على التعايش مع مثل هؤلاء خلال حقبة الوصاية السورية وما بعدها، ويعرف أن رسائل "الصواريخ الورقية" لا تؤثر على صلابة موقفه الثابت الى جانب تدعيم مؤسسات الدولة التي من مسؤولياتها كامل الصلاحية في التعامل مع التجاوزات الأمنية وغير الأمنية".