دانت ​حركة التوحيد​ الاسلامي مجلس القيادة "الاعتداء الإجرامي والارهابي الذي إستهدف المركز الثقافي الإسلامي في مقاطعة كيبيك الكندية".

واثنت الحركة في بيان على "السياسة المعتدلة التي يتخذها رئيس الوزراء الكندي الحالي جاستن ترودو من قضية المهاجرين، لكن رغم ذلك فإن المسلمين يتعرضون في اماكن كثيرة من العالم للظلم والاضطهاد نتيجة الاستهداف والتحريض البغيض ضدهم في الاعلام والسياسة لا سيما تلك المواقف والاجراءات التي اتخذها مؤخراً الرئيس الاميركي دونالد ترامب".

ودعت الحركة الى "اوسع تعاون يضع حد للإرهاب في طليعته الارهاب الصهيوني في فلسطين وتجفيف منابعه بوقف التحريض خاصة ضد المسلمين تعاون يقوم على اسس من العدالة والتنمية من اجل عالم يسوده السلام والرخاء".