اعتبرت مصادر دبلوماسية غربية في حديث لـ"الشرق الأوسط" أنه المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا يكرر، بوضع سقفا زمنيا للجولة الأولى من جنيف 4، الأخطاء التي ارتكبها في الجولات السابقة عندما كان يقرّر التفاوض لأسبوع أو عشرة أيام تتبعها، يعقبها غياب من فترة زمنية مماثلة ما يفتح الباب أمام التصعيد الميداني ومحاولات التخريب من كل نوع.

وأوضحت انه "يتوجب عليه ألا يتركهم يغادرون جنيف لأننا لا نعرف ما إذا كان قادرا على إعادتهم إلى المدينة السويسرية".