أشار رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب ​وليد جنبلاط​ إلى أنه "مرة جديدة يستهدف الإرهاب العاصمة البريطانية لندن ما أدى إلى سقوط عددٍ من القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء وهو يأتي بعد إعتداءٍ ثانٍ حصل منذ مدة قصيرة في منطقة مانشستر".

وأوضح أنه "على الرغم من الضربات المتتالية والمتلاحقة التي تقوم بها القوى الظلامية في بريطانيا والمدن الأوروبية الأخرى، إلا أننا نأمل أن تبقى الأسس الديمقراطية الغربية راسخة وقوية لأنها تعبّر عن قيم الحرية وحقوق الإنسان بذاتها بمعزل عن مواقفها من هذه القضية أو تلك".

وأشار إلى أنه إذ ستنكر هذا العمل الإرهابي، يتقدم من الحكومة البريطانية والشعب البريطاني وأسر الضحايا بالتعازي والمواساة.