شجب المكتب السياسي لحركة "أمل" في بيان، "التعرض لسيادة المطران المجاهد ​عطالله حنا​ من قبل عصابات المستوطنين الصهاينة، في محاولة منها لإسكات صوته المدوي دفاعاً عن ​فلسطين​ ارضاً وشعباً ومقدسات".

ورأت الحركة في بيان، ان هذا الإعتداء هو محاولة مكشوفة لتركيع ​الشعب الفلسطيني​ عبر ترهيب وتخويف قياداته الشريفة والمقاومة. وطالبت المؤسسات والحواضر الدينية في العالم بأن تقف موقفاً مندداً بهذا العمل الجبان الذي لا يقيم وزناً لا للرموز الدينية ولا للمؤسسات ولا للمقدسات.