كشفت مصادر لقناة "​سكاي نيوز​" أن الرئيس اليمني السابق ​علي عبدالله صالح​ لم يقتل بالانفجار الذي استهدف منزله، بل تمتت ملاحقته من قبل 20 سيارة عسكرية، ثم تم إنزاله من سيارته حيا واغتياله"، مشيرة الى أن "ميليشيات الحوثي اغتالت صالح بدم بارد، وأوامر اغتيال صالح صدرت من صعدة".

وأفادت القناة عن مقتل الأمين العام المساعد ل​حزب المؤتمر الشعبي​ ياسر العواضي والغموض يلف مصير أمين عام حزب المؤتمر الشعبي مصير عارف زوكا.