اعتبرت مصادر مطلعة عبر "النشرة" أن "​القوات اللبنانية​ تعتبر الانتخابات النيابية في لبنان في كفة وإزالة النائب ​إميل رحمة​ من مقعده النيابي في كفة أخرى"، لافتة إلى أن "القوات تعمل بكامل قوتها لإزالة رحمة".

وأشارت المصادر إلى أن "رحمة قد اجتاز محنته الأولى بعد انتخابه رئيس الجمهورية ​ميشال عون​ بدل رئيس ​تيار المردة​ ​سليمان فرنجية​، وهو اليوم في محنة ثانية وهي الصراع بين عون ورئيس مجلس النواب ​نبيه بري​، إلا أن رحمة مع الفريقين ويكنّ كل المحبة لهما".