إكتُشِفت جثة فليبينة مقطوعة الرأس وموضوعة في "فريزر" منذ تشرين الثاني عام 2016، في شقة كان يقطنها لبناني وزوجته السورية بمنطقة السالمية، وغادرا إلى ​الكويت​ منذ سنة هرباً من قضايا مالية، وأغلقا الشقة.

وجاء اكتشاف الجثة بعد قرار المحكمة بالسماح لصاحب الشقة بالدخول إليها، لتقدّمه بشكوى لعدم حصوله على الإيجار الشهري منذ تشرين الثاني 2016.

مع الإشارة إلى أنّ المتّهم اللبناني وزوجته السورية، غادرا البلاد قبل صدور الحكم ومنع السفر بحقّهما.