لفت المبعوث الأميركي الخاص إلى ​الشرق الأوسط​، جايسون غرينبلات إلى إنه "الوقت حان لأن يختار الرئيس الفلسطيني ​محمود عباس​ بين خطاب الكراهية واتخاذ جهود ملموسة وعملية لتحسين حياة شعبه وقيادته نحو السلام والازدهار".

وأشار إلى أنه "رغم تجاوزاته غير اللائقة أبدًا ضد أعضاء إدارة الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​، والتي كان آخرها إهانته لصديقي وزميلي السفير فريدمان، نحن ملتزمون تجاه ​الشعب الفلسطيني​ وبالتغييرات التي يجب تنفيذها من أجل تحقيق التعايش السلمي"، لافتاً إلى "اننا نقوم حالياً بوضع اللمسات الأخيرة على خطتنا للسلام، وسوف نقدمها عندما تكون الظروف مناسبة".