رأت اوساط متابعة في حديث إلى "​الديار​" ان كثافة المرشحين في دائرة الشمال الثانية تشير الى احتدام المعركة الانتخابية والتي ستكون من اشرس المعارك بين المناطق اللبنانية.

واشارت اوساط طرابلسية الى ان انقسام ​المجتمع المدني​ الى اكثر من لائحيتن شكل صدمة في الشارع الشمالي، معتبرة ان "تفرقهم سيكون عاملا في شرذمة اصوات الناخبين التي تصب لصالحهم ما يمكن ان يؤدي الى عدم حصولهم على الحاصل الانتخابي".