علقت مصادر مقربة من ​حزب الله​ على موقفها من الملف الحكومي خاصة وانها لم تعد ترفع الصوت لتمثيل الحلفاء السنّة والنائب ​طلال ارسلان​ قائلة: "هناك طبقات من العقد، ولم يحن بعد دورنا"!