أوضح أحد المقربين من رئيس ​الحزب الديمقراطي اللبناني​ النائب ​طلال أرسلان​ في حديث إلى "الأخبار" ان "ارسلان لن يخرج، في مجلس العزاء الذي سيقيمه غدا في دارته في خلدة، عن مضمون موقفه الأول: توجيه أصابع الاتهام إلى ​إسرائيل​، في التوقيت والأدوات والنتائج. وحتى في الاستثمار، آخذاً على رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط أنه لا يقيس مصالح ​الطائفة الدرزية​ إلا بذهنية فئوية ضيقة جداً وإلا فما معنى هذا الخطاب في مواجهة حمام الدم الذي حصل في ​السويداء​ والذي يمكن أن يتكرر إذا بدأت معركة إدلب غداً؟".