أكد وزير العمل في حكومة ​تصريف الأعمال​ ​محمد كبارة​ على أن "من دون منطق العدالة فإن شريعة الغاب تصبح هي المعيار، ولذلك فإن جريمة اغتيال الشهيد ​رفيق الحريري​ يجب أن تكون الحد الفاصل بين زمن الاغتيال والجريمة المنظمة وبين زمن العدالة والقانون".

ورأى كبارة أن "جريمة بحجم اغتيال الحريري، كان هدفها هدم الكيان وقتل أمل اللبنانيين بوطن يحكمه القانون، تنتظر محطتين متلازمتين هما الحقيقة والعدالة، فلا معنى للحقيقة من دون تحقيق العدالة بمعاقبة مشروع القتل".