أقر الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ بـ"مسؤولية ​فرنسا​ عن إقامة نظام تعذيب إبان استعمار ​الجزائر​ الذي انتهى في العام 1962"، مشيراً إلى أنه "رغم أن مقتل موريس أودان - عالم الرياضيات الفرنسي ​الشيوعي​ الذي ناضل لأجل استقلال الجزائر- كان فعلا منفردا قام به البعض، إلا أن ذلك وقع في إطار نظام قانوني وشرعي، نظام الاعتقال والاحتجاز".