رأت حركة "التوحيد الاسلامي" أن "استمرار التأخير والمماطلة في ​تشكيل الحكومة​ ينعكس سلبا على ​الوضع الاقتصادي​ والمعيشي في البلاد ويؤدي الى شلل ​الدورة​ الاقتصادية إضافة الى المزيد من التعقيدات التي نحن بغنى عنها"، مطالبةً

المجلس النيابي​ بـ"العمل على إصدار قانون تشريعي يلغي ما سمي بضريبة الرسم المقطوع لأنها غير عادلة ولا تطال إلا الطبقة الفقيرة، فالعدالة تقتضي أن تستهدف الزيادة الضريبية الرؤساء والوزراء والنواب وأصحاب رؤوس الأموال".

وفي الشأن الإقليمي، لفتت الحركة في بيان لها الى أن "وقف ​الإدارة الأميركية​ تمويل ​الأونروا​ مؤامرة صهيونية واضحة هدفها شطب قرار ​حق العودة​ ومنع ​الشعب الفلسطيني​ من العيش بكرامة وحرمانه من أبسط حقوقه الإنسانية"، داعية ​الدول العربية​ و​المجتمع الدولي​ الى "تغطية ميزانية ​الاونروا​ كي تستمر بتقديم الدعم والمعونات للشعب الفلسطيني".