كشفت مصادر معنية ان ما يؤخر حل العقدة الدرزية ليس اسم الوزير الدرزي الثالث انما "الشكليّات" حول كيفية تظهير عملية الاتفاق على اسمه. وقالت المصادر: "هناك من يحاول أن يكسر المير ​طلال ارسلان​ بالقول أن الوزير الثالث يسميه رؤساء الجمهوريّة والنواب و​الحكومة​ الـ3 وان لا رأي له في الموضوع".