اعتبر رئيس هيئة التفاوض للمعارضة السورية ​نصر الحريري​ أن "مدينة إدلب تعيش ظروفا مطمئنة وأفضل من قبل"، موضحا أن "عدة عوامل ساهمت في ذلك أبرزها الدور التركي"، مضيفاً أن "إجماعا دوليا توصلت له الأطراف يقضي بعدم فتح معارك عسكرية في تلك المنطقة".

ورأى أن "اتفاق إدلب قد يمثل فرصة حقيقية لانطلاق العملية السياسية برعاية ​الأمم المتحدة​ تهدف لتحقيق مخرجات جنيف واحد"، مشيراً إلى أن "اللجنة الدستورية ليست الحل للعملية السياسية وإنما قد تكون المدخل لتطبيق الحل السياسي وتنفيذ قرار ​مجلس الأمن​".