أكّد مدير الآثار والمتاحف السورية محمود حمود، أنّ "المواقع الأثرية الخاضعة لسيطرة "قوات سوريا الديمقراطية - قسد" في منبج بريف حلب وفي الرقة، تتعرّض للتعدّي، خاصة من قبل الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وغيرهما".
ونوّه في حديث صحافي، إلى أنّ "بالنسبة إلى المواقع الأثرية الّتي تسيطر عليها الفصائل المسلحة المدعومة من تركيا، فالوضع هناك أسوأ والانتهاكات فيها أكثر شدّة، لاسيما في عفرين الغنية بالمواقع الأثرية الّتي تتعرض للنهب والسلب بشكل يومي وبإشراف الجيش التركي والعصابات الإرهابية هناك".