رجحت مصادر مطلعة أن تكون ورقة ​أكراد سوريا​ من الأثمان المطلوبة من قبل الرئيس التركي ​رجب طيب أردوغان​، في مفاوضاته مع الجانبين الأميركي والسعودي، لمعالجة الأزمة الناجمة عن حادثة مقتل الصحافي السعودي ​جمال خاشقجي​ في قنصلية بلاده في ​اسطنبول​.