اشار النائب ​هاغوب ترزيان​ الى انه "من خلال متابعتي لقضية مدرسة ليسيه عبد القادر تبين ما هو أسوأ من مشروع الهدم، إذ ان المبنى غير ملحوظ بالجرد العام أصلاً للأبنية التراثية اي يسمح بهدمه"، متسائلا:"كم مبنى تراثي لم يتم تصنيفه حتى يتم هدمه لاحقاً، أليست جريمة يجب المعاقبة عليها فهي تعبث بالتاريخ والذاكرة الجماعية".