نبهت مصادر مقرّبة من ​حزب الله​ من وجود من يحاول العبث بعلاقة الحزب ب​رئيس الجمهورية​ و"​التيار الوطني الحر​"، لافتة الى ان من يصور "العقدة السنّية" وكأنها غطاء لرفض الحزب حصول التيار والرئيس على 11 وزيرا، يسعى لدق الاسافين بين ​بعبدا​ و​حارة حريك​. وقالت: "الحزب أكد أكثر من مرّة للفرقاء المعنيين أنْ لا مشكلة عنده حتى لو حصل التيار والرئيس على كامل الحصة المسيحيّة في ​الحكومة​".