قَتل مسلحون يشتبه بأنّهم جهاديون، 12 شخصًا في شمال ​موزمبيق​، في هجمات متزايدة على المركبات رغم زيادة دوريات الجيش على الطرق الرئيسية.

وقُتل معظم الضحايا في هجمات على سيارات وحافلات في منطقة كابو ديلغادو الغنية بالغاز وتسكنها غالبية مسلمة.

وفي السادس من كانون الثاني، قُتل سبعة آخرون في أولومبي المجاورة، بعد أن نصب مسلّحون مكمنًا وأشعلوا النار في العربة.

مع الإشارة إلى أنّ منذ تشرين الأول 2017، يشنّ المتشددون هجمات بالسكاكين أو عن طريق حرق الممتلكات، ما أدّى إلى اضطرابات وسط مساعي السلطات لاستغلال ​النفط والغاز​ في المنطقة.