لفت عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​فيصل الصايغ​، في تصريح عبر وسائل التواصل الإجتماعي الى أن "الزيارة التاريخية للبابا فرنسيس إلى دولة ​الإمارات​ وتوقيعه وثيقة الأخوّة الإنسانية مع شيخ ​الأزهر​ ​أحمد الطيب​، تستدعي التوقف عند معانيها والعمل بهديها لتعزيز ثقافة ​المحبة​ وقبول الآخر المختلف، وتكريس مفاهيم الإنسانية الشاملة والتسامح بعيداً عن خطاب الانعزال والتعصب"، معتبرا أن "الزيارة تشكّل دعوة لكل اللبنانيين لاستعادة دورهم الطليعي في هذا المشرق، وفي بلدهم الذي وصفه قداسة ​البابا​ يوحنا بولس الثاني بأنه "أكبر من بلد، إنه رسالة".