شدد منظمة العفو الدولية في تقريرها السنوي على أن "اغتيال الصحافي جمال خاشقجي عملية إعدام خارج نطاق القضاء ومثال ساطع على غياب المحاسبة بدول الشرق الأوسط"، معلنة أن "النشطاء الحقوقيون بالسعودية هم الآن رهن الاحتجاز أو يقضون عقوبات بالسجن أو اضطروا إلى الفرار، أما الناشطات الحقوقيات في سجن ذهبان تعرضن أثناء الاستجواب للتعذيب والتحرش الجنسي".