تواصل مع "​النشرة​" شخص ادعى أنه من القيّمين على المشروع الذي تم إخلاءه في ​بعبدات​ لاحتمالية سقوطه، متوجهاً بالحديث إلى "النشرة" بطريقة لا أخلاقية، مدعياً أن "صاحب المشروع ليس من شأنه أن يرد على أحد والإعلام لا علاقة له بما يحصل وأًصحاب المشروع قد خسروا مئات آلاف الدولارات جراء ما حصل".

من هنا نسأل، بأي وجه حق يسمح هكذا شخص لنفسه بأن يتواصل مع الناس بهذه الطريقة؟ ولو كان على حق لماذا استخدام هذه الأساليب؟ والسؤال الأهم، من وضع نفسه فوق الإعلام؟

لقراءة المقال المتعلق بالمبنى إضغطهنا