أعلن الاتحاد العام للعمال في ​الجزائر​، في بيان، أن "​الحراك الشعبي​ يحمل مطالب مشروعة"، مشدداً على أن "الانتقال الديمقراطي يجب أن يكون سلميا وهادئا".

وأوضح الإتحاد أن "الشعب هو السيد وصاحب القرار"، مشيراً إلى أن "الحاجة إلى التغيير أصبحت ضرورية".

وكان الرئيس الجزائري ​عبد العزيز بوتفليقة​ قد عاد إلى بلاده بعد زيارة خاصة إلى جنيف، حيث أجرى "فحوصات طبية دورية".

وكان بوتفليقة قد تقدم بأوراق ترشحه رسميا لخوض ​انتخابات​ الرئاسة، مؤكدا سعيه لإعادة انتخابه رغم الاحتجاجات الحاشدة رفضا للعهدة الخامسة لبوتفليقة.