عِندَما نُشعِلُ شَمعَةً نَحصُلُ، في اللَّحظَةِ ذاتِها وَدُونَ أيِّ تَزامُنٍ، على "نُورٍ ونَارٍ وَحرارة"، مع أنَّها شَمعَةٌ واحِدة. وَهكَذا هُو اللهُ "الثَّالوثُ - الواحِدُ":آبٌ وابنٌ ورُوحٌ قُدسٍ، إِلهٌ واحِدٌ في ثَلاثَةِ أَقانيم.

توبة فقيامة كل مساء زوّادة في سيرنا نحو ​الفصح​.